منذ بداية الثورة و عامة
السوريين يتعشمون بتدخل أجنبي على غرار ليبيا ليخلصهم من طاغيتهم ، ونذكر جميعا
كيف كان يتبجح وزير خارجية العصابة الأسدية ويقول "سورية ليست ليبيا لعدة اعتبارات
وهذا ليس تحليلي".
واضاف المعلم أن "دفع فاتورة
الحرب ضد سورية ليست كما هي في ليبيا وهم يعرفون ان لدى جيشنا الباسل قدرات قد لا يحتملون
ان تستخدم".
بالتأكيد وليد المعلم كان
يدلي بتصريحاته وقتها وهو على علم بالدعم غير المحدود من قبل كل طغاة العالم لرئيس
عصابته ، وهذا ما أكدته الأحداث خلال
السنتين الماضيتين من عمر الثورة .




